New Step by Step Map For اكتئاب الشتاء عند الرجال
New Step by Step Map For اكتئاب الشتاء عند الرجال
Blog Article
التاريخ المرضي للعائلة. تزيد احتمالية الإصابة بالاضطراب العاطفي الموسمي لدى الأشخاص الذين لديهم قريب بالولادة مصاب بهذا الاضطراب أو بأي نوع آخر من الاكتئاب.
ودرس الباحثون الأعراض الاكتئابية للمشاركين خلال كل موسم، خاصة أعراض تدني المزاج والتعب والتوتر.
تطبيق الطبي أكبر تطبيق طبي عربي على الإنترنت! اكتشف المزيد تطبيق الطبي ماما رفيقك في رحلة الحمل والأمومة! اكتشفي المزيد الصحة النفسية
اكتئاب الشتاء أو الاضطراب العاطفي الموسمي، هو نوع من الاكتئاب ينشأ نتيجة تغير فصول العام، يبدأ وينتهي في نفس الوقت من كل عام، وغالبًا ما يكون ذلك مع بداية الخريف ويستمر حتى نهاية فصل الشتاء.
يعتمد إنتاج السيروتونين على مقدار ضوء الشمس الذي تتعرض له، لذلك عندما لا تحصل على وقت كافٍ في الهواء الطلق بسبب انخفاض ضوء الشمس خلال تلك الأشهر الطويلة المظلمة، فقد يسبب ذلك الاكتئاب والخمول.
ووفقا لمنظمة الصحة العالمية. "من المرجح أن يقوم الأطباء بتشخيص الاكتئاب لدى النساء بشكل أفضل مقارنة بالرجال.
عادةً اكتئاب الشتاء يجعل الجسم يشتهي كميات متزايدة من السكر والكربوهيدرات، مثل: الشوكولاتة، والمعجنات، لذلك يجب نور الامارات الانتباه والابتعاد عنها، والتركيز على تناول الأغذية الصحية، مثل: الخضروات، والفواكه.
السبب الدقيق للاكتئاب الموسمي غير معروف، لكن معظم الأبحاث تشير إلى أنه غالبًا ما يرتبط بانخفاض التعرض لأشعة الشمس خلال أيام الخريف والشتاء الأقصر، والتي يعتقد أنها تؤثر على:
في حال عدم فائدة العلاجات السابقة يجب استشارة طبيب نفسي لعلاج الحالة بالأدوية أو الطرق الطبية الأخرى.
تشريع الستائر، وفسح المجال لأشعة الشمس للدخول إلى المنزل أو مكان التواجد.
إضافة إلى المشي يوميًا للحصول على ما يكفي من ضوء الشمس، قد يكون تناول فيتامين د مفيدًا في تخفيف أعراض الاضطراب العاطفي الموسمي.
إن كنت تعاني من متلازمة الاضطراب العاطفي الموسمي، لا تقلق! فالأمر ليس خطيرًا.
يبدو أن هرمون الإجهاد الكورتيزول يلعب دورًا في الاضطرابات العاطفية الموسمية أيضًا، حيث يتم إنتاجه في الغدد الكظرية ويقوم بعكس ما يفعله الميلاتونين.
نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.